لماذا تعاني لغتنا الاغتراب في أوطانها؟ أولا يكفي أنها لغة القرآن لتنال ما ينبغي لها من اهتمام؟ أم أننا أمة سرق الاستعمار منها عقلها أيضا أثناء سرقة مواردها؟

السبت، أغسطس 29، 2009

لغات يحييها أهلها ولغات تموت كمدا..

عندما أعلنت عن المدونة جاءني مقال رائع من الدكتور خالص جلبي، وقد اقتطفت جزءا منه يقول فيه: "اليوم تظهر قناة الديسكفري لغات لم يعد يتكلم بها أكثر من 150 شخصا كما في لغة المايا في غواتيمالا. وتم إحياء اللغة العبرية بعد أن كانت ميتة؟ في الوقت الذي تقتل فيه اللغة العربية وهي حية؟؟" وتعليقي.. اليهود - وهم بضعة ملايين - أحيوا لغة كانت قد ماتت.. فشكرا لكم على تراجع العربية يا أمة المليار.